الله
علم دال على صفة رب العالمين والذات الإلهية.
الرحمن
تشمل رحمة الله كافة مخلوقاته على الأرض فلا رحمن رحيم سواه.
الرحيم
مهما بلغت قسوة الحياة تجد رحمة الله تدركك أينما كنت، فلا رحمن راحم بالعباد سوى خالقهم الرحيم.
الملك
مالك الأرض ومن عليها، خالق الأكوان والسموات، بيده مصائر الخلق وكافة أمورهم في الدنيا والآخرة.
القدوس
تقدست الذات الإلهية لله عز وجل عن أي نقص أو عيب.
السلام
أحل رب العالمين السلام على الكون ومخلوقاته، فمنه السلام وإليه السلام ربنا ذو الجلال والإكرام.
المؤمن
منح الله البشر حب الإيمان وزرعه في نفوسهم، فخلقهم على الفطرة الطيبة المؤمن.
المهيمن
المُسيطر على الكون وأرجاءه ولا يغفل عما يُفعل في أي وقت وأي مكان.
العزيز
سبحانه تعالى وتنزه عن كل عيب أو سوء.
الجبار
يجبر المظلوم ويرد إليه حقه من الظالم الذي يُقهر بقوة الله جزاء ظلمه.
المتكبر
سبحانه تعالى عن كل شيء، فليس لنا رب سواه ولا يماثله أي شيء.
الخالق
فاطر الكون والسموات وكافة المخلوقات به، فلا يوجد خالق سواه.
البارئ
أوجد الله الكون بقدرته العظيمة لنجد في كل ما يحيط بنا قدرته وإعجازه في خلق الكون.
المصور
صوّر الله الكون وأوجده في شكل بديع، وجعل لكل كائن بداخله فائدة فسبحانه لم يخلق شيئاً دون جدوى.
الغفار
يغفر الله للتائبين من عباده ذنوبهم حتى وإن كانت مثل زبدّ البحر.
القهار
قاهر الظالمين لظلمهم واستبدادهم في الدنيا والآخرة.
الوهاب
واهب جميع النعم لخلقه في الأرض من حيثُ لا يخطر على بال بشر.
الرزاق
يرزق خلقه جميعاً القدرة على الحياة حتى الطيور في أعشاشها.
الفتاح
يفتح قلوب عباده للطاعة والإيمان، ويُفرج عنهم كل ضيق وحزن.
العليم
يعلم بكافة شئون الكون مهما صغرت أو عظُمت، ويدرى ما تخبئه نفس الإنسان في داخلها.
القابض
يقبض الخير عن العاصيين ويُريهم في الدنيا جزاء جحودهم بنعم الله عليهم.
الباسط
يبسط لك الرزق من حيثُ لا يخطر لك إن كنت مؤمناً تسير في طريق الخير.
الخافض
قادر على خسف الأرض بالظالمين والعاصيين جزاء كفرهم بقدرة الله.
الرافع
يرفع المؤمنين من عباده إلى أعلى درجات الجنة.
المعز
يُكرم الله ويُعز المؤمنين الصالحين في الدنيا.
المذل
وحده قادر على إذلال الظالمين والكافرين بوجوده وما حمله أنبياءه ورسله من رسالات سماوية.
السميع
سامع لدعوة عباده في الأرض ليُجيب دعوات عباده المؤمنين ويمنحهم خيراً مما سألوا.
البصير
عالم بكل ما يحدث في الكون مهما كان ضئيلاً.
الحكم
يحكم بالعدل بين عباده ويرد الحقوق إلى أصحابها.
العدل
لا يقبل بأن يسود الظلم في الكون أبدا، بل يعط لكل ذي حق حقه.
اللطيف
وحده لطيف بعباده ويُخفف عنهم شر المصائب والمحن.
الخبير
لا يحدث خبر في السموات والأرض إلا وكان خبيراً به قبل حدوثه، فسبحانه يقول للشيء كن فيكون.
الحليم
حليم على عباده يمنحهم الفرصة للتوبة والرجوع إلى طريق الحق.
العظيم
سبحانه الواحد الأحد جمع كل الصفات الإلهية في صفته العظيم.
الغفور
يغفر لعباده ذنوبهم وإن بلغت الجبال إن رجعوا إلى طريق الحق والتوبة.
الشكور
يهب الله للطائعين من عباده شكراً على أعمالهم الصالحة بأن يمنحهم الحسنات ودخول الجنة.
العلي
سبحانه تعالى وتنزه عن كل شيء.
الكبير
يصغُر أي شيء عند مقارنته برب السموات والأرض.
الحفيظ
يحفظ سيّر الحياة في الأكوان بقدرته.
المقيت
يسير الكون كل شيء في توقيت محدد بقدرته جل تعالى.
الحسيب
يُدبر شؤون عباده وهم في بطون أمهاتهم، فلا خاب من جعل الله حسيباً له.
الجليل
سبحانه ذو الجلال والإكرام لا يماثله شيء في عظمته.
الكريم
يكرم عباده حتى وإن عَصّوه حتى يعودوا لطريق الخير والصلاح.
الرقيب
يدور الكون بمراقبته ولا يغفل عن شيء مهما كان صغيراً.
المجيب
يُجيب الدعاء حتى وإن قاله العبد في ثنايا روحه بنية صادقة.
الواسع
يسع علمه وقدرته كل ما في الكون.
الحكيم
سبحانه واضع أمور الكون في نصابها الصحيح وتوازن لا يُمكن أن يُخطا أبدا.
الودود
لطيف بعباده لا يرد سائلاً أتاه أبدا.
المجيد
سبحانه تمجدت أسماؤه وصفاته العليا في السموات والأرض.
الباعث
سبحانه القادر على بعث أرواح العباد بعد موتهم ومحاسباتهم على أفعالهم في الدنيا.
الشهيد
سبحانه شاهداً على أمور الكون وما يجرى بداخله، ولا يُمكن أن يغيب عن علمه شيئاً مهما صغر حجمه.
الحق
رب الكون أوجد الحق والعدل بداخله وجعله ميزان الأمور ونصابها السليم.
الوكيل
من يتوكل على الله فهو حسبه، فلا يُمكن أن يُصرف أمور العباد وشؤونهم سواه عز وجل.
القوي
الله ذو القوة والقدرة على كل شيء فلا يصعب عليه شيء.
المتين
القادر القوي ذو المتانة والصلابة لا يقدر على شيء سواه.
الولي
يُدبر المولى عز وجل شؤون عباده ويُصرف أمورهم.
الحميد
الله لا يُحمد سواه على الخير والسوء مهما بلغ، فلا كريم بالنعم والخيرات على الإنسان غير الخالق العظيم جل شأنه.
المحصي
سبحانه أحصى كل شيء في الكون، فوحده عليم بكل ما يوجد في الكون كأعداد النجوم في السماء وحبات الرمال في الأرض.
المبدئ
الخالق العظيم من بدأ الكون وأوجد به الحياة والمخلوقات جميعاً.
المعيد
الخالق الباعث وحده القادر على إعادة الروح للإنسان بعد الموت يوم القيامة ليحاسبه على أعماله في الدنيا خيراً وشراً.
المحيي
سبحانه من نفخ بالروح في كل الكائنات لتحيا في الدنيا.
المميت
سبحانه القادر على أخذ الروح ووفاة العباد في موت مُحدد من قبل خلقهم.
الحي
كافة الكون والمخلوقات إلى فناء مهما طال وجودها في الدنيا عدا الله عز وجل الحي الذي لا يموت.
القيوم
قائماً بذاته قبل الخلق جميعاً فهو الله عز وجل لن يفنى أو ينتهي أبداً.
الواجد
سبحانه واجد الأرض والسموات والكون وما يحويه من أشكال الحياة.
الماجد
سبحانه تُمجده مخلوقاته ويسبحون باسمه في السموات والأرض.
الواحد
رب العالمين، رب السموات والأرض الواحد من لا مثيل له.
الأحد
الواحد الأحد ليس لقدرته حد ولا لعظمته مثيل.
الصمد
المولى عز وجل الأحد الصمد، لم يلد ولم يولد ولا يوجد له كفؤاً أحد.
القادر
وحده القادر على فعل ما يشاء في أي زمان وأي مكان.
المقتدر
صاحب القدرة غير المحدودة على فعل ما يريد أينما يريد.
المقدم
وحده مالك القدرة على تقديم أقدار ومصائر عباده بيده.
المؤخر
لا يقدر سواه على تأخير مصائر عباده وفقاً لحكمه يعلمها وحده عز وجل.
الأول
الأول الوحيد من أوجد كل شيء في الكون ولا يُمكن أن يسبقه أحد.
الآخر
الله دائم الوجود إلا مالا نهاية فالعالم كله إلى فناء عدا الله عز وجل فلا نهاية لوجوده.
الظاهر
العالم بظواهر الأمور وإن غابت عن أعين البشر.
الباطن
لا يعلم بخفايا الأمور وثناياها سواه عز وجل، فيخفي القدر والمستقبل عن البشر لحكمة يعلمها وحده جل شأنه.
الوالي
قادر على تولي أمور العباد وتدبير أرزاقها، فما من دابة إلا وكتب الله لها رزقها.
المتعالي
تعالى جل شأنه عن كل نقص أو عيب.
البر
وحده القادر على نصرة المظلوم وشفاء المريض من عباده فلا بار سواه.
التواب
وحده سبحانه من ينعم على عباده بالتوبة عن الأخطاء والذنوب.
المنتقم
القادر المنتقم القادر على رد الحق لأصحابه والانتقام من الظالمين.
العفو
ذو القدرة على العفو عن العباد والصفح عن ذنوبهم، فما من أحد طلب العفو من ربه بنية صادقة إلا وعفا عنه وبدّل كل سيئاته حسنات.
الرؤوف
رحيم رؤوف بالعباد أينما كانوا ووقتما دعوه بقلب صادق.
مالك الملك
وحده مالك الكون والحياة والمخلوقات جميعها.
ذو الجلال والإكرام
وحده تجلت أسماؤه في السموات والأرض ويُسبح الكون كله بحمده وفضله.
المقسط
ينشر العدل والرحمة بقدرته في الدنيا، فهو العدل الحق.
الجامع
وحده جامع البشر لموعد لا ريب فيه يوم القيامة لمحاسبتهم على أعمالهم في الحياة.
الغني
الغني عن كل حاجة وكل شأن فلا غني سواه ولا مثيل له في الفضل والنعم.
المغني
يُغني عباده عن سؤال غيره فيعطيهم من فضله خيراً مما تمنوا.
المانع
يمنع شر الأقدار ومصائبها عن عباده رحمةً بهم.
الضار
سبحانه ليس بضار إلا بمن أفسد في أرضه وأضر مخلوقاته.
النافع
ينعم الله على عباده بالنفع والخير في كل حين، فيهديهم إلى صواب أمورهم والخير في الدنيا.
النور
الله نور السموات والأرض من يُنعم على عباده الصالحين بنور الهداية والتُقى.
الهادي
الرحمن الرحيم من يهدي عباده إلى الخير ويُبعدهم عن كل سوء.
البديع
سبحان من أبدع في خلق الكون فصوره في احسن الأشكال ولا يُمكن أن يأتي بمثله أحداً سواه.
الباقي
الكون والمخلوقات وكل الحياة إلى فناء إلا الله عز وجل فوحده باق إلى ما لا نهاية.
الوارث
سبحانه الباقي من سيرث الأرض ومن عليها، فليس بباق سواه.
الرشيد
سبحانه من يُضيء نور الهداية في قلوب عباده ويرشدهم إلى طريق الخير.
الصبور
الله عز وجل صبور على المخطئين من عباده مهما طالت أخطائهم فيمنحهم فرص عديدة للتوبة والعودة إلى طريق الحق.